تحتفل الأمة الإسلامية بميلاد خير الوراى والرحمة المهداة للعالمين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بإقامة العديد من الطقوس والمراسم الأحتفالية التي وأن تباينت في طريقتها ومضمونها كلا حسب عاداته وموروثاته الثقافية وقناعته بوجوب الأحتفال من عدمه إلا أنها تتفق في جوهرها وما تحمله من أظهار لمشاعر أبناء الشعوب الإسلامية تجاه ولادة النور المبين الذي أضاء ظلمات الجهل والأستعباد الذان كانت الأمم تعاني منها قبل مولد النبي العدنان حامل أخر رسالة سماوية للعالمين والنور الذي أنبعث من مكة المكرمة وأمتد ليشمل العالم بإسره ويقضي على الظلم والطغيان ليسود الخير والعدل.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire